هل بالدين ترقى الشعوب حقاً إلى الحرية و العدل و الكمال؟!
نقول إنه بعد الإعتقاد الجازم بالله و أنه رب الحق و العدل و الرشاد لا يبقى لدى موحد شك بأنه سبيل النجاة و لكن أنّى لنا بفهم واقع الدين و العمل به و هو كالعقل يدّعيه الجميع و على اختلاف المذاهب و الأديان و الحال باسمه و على طول التأريخ هُتكت الأعراض و نُهبت الأموال و قُتلت النفوس و زُجّ بالأحرار في السجون و إتّهم العقلاء بالكُفر و إرتقى على المنابر المنافقون و فسّر آياته المتحجرون.
لسماحة الأستاذ الشيخ محمد كاظم الخاقاني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق